أروع ما قيل في الإبتسامة

خطئ أنا

أنى لك استنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي

وجعلتها وقفا عليك ..

خطئ أنا

أنى على لا شئ قد وقعت لك .. فكتبت

أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائدي

وجميع أيامي لديك

...

واليوم دعنا نتفق

أنا قد تعبت ..

ولم يعد في القلب ما يكفى الجراح

أنفقت كل الصبر عندك .. والتجلد والتجمل والسماح

أنا ما تركت لمقبل الأيام شيئا إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا

فسرحت المراكب كلها .. وقصصت عن قلبي الجناح

أنا لم اعد أقوى وموعدنا الذي قد كان راح

فاردد إليّ بضاعتي ..

بغي انصرافك لم يزل يدمى جبين تكبري زيفا

يجرعني المرارة والنواح

اليوم دعنا نتفق

لا فرق عندك أن بقيت وان مضيت!

لا فرق عندك أن ضحكنا هكذا - كذبا -

وان وحدي بكيت!

فأنا تركت أحبتي ولديك أحباب وبيت

وأنا هجرت مدينتي واليك - يا بعضي - أتيت

وأنا اعتزلت الناس والدنيا

فما أنفقت لي من اجل أن نبقى؟!!

وماذا قد جنيت ؟؟!!

وأنا وهبتك مهجتي جهرا

فهل سرا نويت؟؟!!!

اليوم دعنا نتفق

دعني أوقع عنك ميثاق الرحيل

مرني بشيء مستحيل

قل لي شروطك كلها .. إلا التي فيها قضيت

إن قلت أو إن لم تقل

أنا قد مضيت … !!!

اقول.....هذا هو الرجل دائما لا يعلم النساء الا طريق الدموع....وكيف تختار رجلا غيره.....لانه لا يفهم شفرتها...ولا يرتقى لمستوى فهم انثوتها

لك التحية أخي مصطفى
سأبتسم دوماً يا مصطفى فلا يوجد شخص يستحق أن يحرمني ذلك الحق
خصوصاً إن كان خائناً ومضى سعيداً في حياته فلا أجد سبباً
يجعله يبني بداخلي مملكة أحزان ويمضي
سأجد كلمة العبور لسعادتي وإن طال الزمن
لا أقول أني قد لا أحزن لفراقه ولكني سأنسى
ولسان حالي يقول:
أنا لست من أضع الندامة في شريعة مذهبي فلتذهبي...


ويا بابني براحة على ادم فحواء ليست كاملة
وطالما ادم وحواء من نفس المجتمع فهما يكملان بعضهما
يعني شبهينا وإتلاقينا فلا تلقي بكل اللوم على ادم وحده
فحواء بها ما بها من العيوب ولا أحد يخلو من العيوب..
LOVE IS PUTTING UP WITH SOMEONES
BAD QUALITIES....
BECAUSE THEY SOMEHOW...........
COMPLETE YOU




ويبقى الأمل

لا احد يستحق ان يسرق ابتسامتنا......
ولا احد يملك حق الفيتو للسعادة....ليسكننا مدن الحزن والاسى .....فالابتسامة يجب ان تبقى الى الابد....ولو كانت مزيفة.....
ااما ادمنا ....فهذا نمط حياته....يصر على ان نكون رفقاء الاسى ....ولكننا نتركه ولا نسكن مدن الاسى ....ويتركنا ....وهو فى مدن الفرح ...
ادام الله فرحته ......ورحمنا نحن من الاسى......
واقول لا ضغينه....ولكنى لا استطيع ان اسامح.....ادم.... لا اليوم ولا الغد.....
ولا يبقى الامل....ولا يتجدد الشوق.....فقط تبقى كلمة القدر.....

إحم إحم شنو ياجماعه صوتكم واصل آخر الشارع

قالوا الجمره بتحرق الواطيها يامصطفى وأبو خليل

يعنى أكيد الإحساس بالظلم صعب خصوصاً لما

لما يكون من إنسان قريب منك ........

ونحن بشر مامعصومين من الغلط....بس جميل لما نعترف

بيهو...

بعدين يادجدوجه الله غفور رحيم ....أكيد في إنسان بيقدر

إحساسك قريب منك إنتى ماشايفاهو موش قلتى لى كده

و مافى إنسان بظلم وإلا بلاقيهو قدامو وإذا كنت بتحبيهو

أطلبى ليهو السماح والغفران

والإبتسامه مامقيده بمكان أو إنسان....وياريت نرحم قلوبنا

ونؤمن بالقدر والقسمه.....

ذى ماقال شاعرنا :

إبتسم, يكفيك أنك لم تزل حيا ولست من الأحبة معدماً

.....والله ...نحن بعنا القصة,,,,,
ما عاد شيئ يهم......
ما عاد للحب مكانا......
ولا املك القدرة .....ولا الرغبة فى محاسبة احد......
استسلمت لزمن كل ما فيه ....لا يدل الا على الهزيمة....

انها عدم المبالاة ....والسخرية من مشاعرنا الغبية .....قبل ان نحاسب من تركونا....
ويا زوبة هى الدنيا ...لا ندرى متى نرحل منها.....
واخيرا لن اسامح ...ولن احاسب ...انها السلبية المطلقة.....

[center]


يا زوبة الموضوع بدأ بالحديث عن الإبتسامة
لكنه إنحرف إلى جدل يبن ادم وحواء
ذلك الجدل الأبدي .....الذي لا نعرف له نهاية
وحقيقة هي ما قصة الجمرة بتحرق الواطيها
الظلم فعلا قاسي بس ما أي تصرف يفسر على أنه ظلم
وحواء دائماً تقف موقف المظلومة.....والسبب طبعاً اَدم...

قالوا البحب دائماً مسامح يا بابني
بتقولي لا ضغينة وتاني ترجعي تقولي لن أسامح
من كلامك شكلك حتسامحي لأنك قدمتي عدم وجود ضغينة
ويا ريت يحصل....

EVERYONE FALLS IN LOVE SOMETIME
SOMETIME ITS WRONG..&..SOMETIME ITS RIGHT
FOR EVERY WIN SOMEONE MUST FAIL




ويبقى الأمل